الديوث السوري ايمن سعيد عمارة وتمور الرافدين وتقبيل خديجة بلحسن ولحسها لدبر عشيقها العراقي في لندن
لم ولا يضير الديوث السوري ايمن سعيد عمارة ان خديجة بلحسن "زوجته" علمت عشيقها العراقي في لندن فنون والوان من الجنس امام الكامرا او لما كانت في ضيافته في خمس ايجازات! ولم يضيره الالوان والفنون الجنسية التي علمها عشيقها العراقي اياها بما فيها تقبيل دبره ولحسه الامر الذي اعجبها كثيرا! ولم يضير الديوث السوري ايمن سعيد عمارة ان خديجة بلحسن كانت تنحني امام الكامرا وتدخل الشمعة البيضاء في دبرها خلال ممارستها للجنس مع عشيقها العراقي في لندن بناءا على طلبه! وانها احضرت من المشفى في احدى زيارتها له في لندن مادة للايلاج من الخلف كي يفعل بها من الخلف ومن الامام! ام انها لم تخبره بذالك! ام اخبرته والديوث لا يرى فيه ضرر ويعتبره دليل عفة وشرف ويقبله ويتقبله! اين اذا العفة والطهر والبراءة والبساطة والشرف والصدق والصراحة التي مثلتها خديجة بلحسن وادعتها ودللت بها باخبار الديوث السوري ايمن سعيد عمارة عما ادعت انه كل شيئ في علاقتها الجنسية, حتى انها اخبرته عن استمنائها! وانها لبرائتها وبساطتها وشرفها وضعفها وعفتها وصدقها اخبرته بالاستمناء ولم تكن تعرفه من قبل! الم يتخذ الديوث السوري ايمن سعيد عمارة من هذا الادعاء (دعاء الاستمناء) دليل على صدق وبراءة وعفة وشرف خديجة وبانها كانت ضحية وان حبها وولائها وصدقه له! حسنا ولنسلم بالاستمنااء لها كما ادعت, وماذا يا ديوث عن ادخال الشمعة في ديرها امام الكامرا! وماذا عن احضارها لعشيقها في لندن مادة للايلاج من الخلف, وماذا عن استنشاقها ولعقها للباس الداخلي وللباس عشيقها! وماذا عن تقبيلها ولعقها لدبر عشيقها العراقي في لندن الذي اعجبها كثيرا وواضبت عليه! كل هذا مقبول عندك! اهو شرف ام دياثة! وهل هي شريفة وعفيفة وبريئة وطاهرة, ام ساقط فاجرة وضيعة منجسة مدنسة لعوب مبتذلة منتهكة العرض وبلا شرف!
الديوث السوري ايمن سعيد عمارة ازعجه تعليم عشيق خديجة بلحسن العراقي السابق لها على الاستمناء بحسب ادعائها! ورغم ان هذا الادعاء تفنده رسائل خديجة بلحسن نفسها وقصائد حبيبها العراقي الاسبق من جنوب العراق! الا اننا تماشيا مع الادعاء لا نمانع ان يكون عشيقها العراقي السابق هو حقا من علمها على الاستمناء, وهذا بالمناسبة وللعلم لا يضيره! ولكن الديوث السوري لم يرى في خديجة بلحسن التي كانت شريكة العراقي بالاستمناء برغبتها وارادتها انتقاص! وتاجر باستمنائها امام عشيقها العرقي باجترار! امعانا في اذلالها واهانتها وتحقيرها امام عشيقها العراقي عبر سكاي بي بحضورها! لاثبات ولائها له لا للعراقي! ولاثبات انها ذليلة ووضيعة وتقبل ان تكون هكذا وان يذلها ويحقرها في العلن كي يساعدها في تحقيق هدفها في امريكا! وانها وافقت ووقفت صاغرة ذليلة مذعنة! لانه يعرف حقيقتها ومستواها ويعرف مقدار حاجتها واستقتالها على فرصة امريكا! والاهم من ذالك ان الديوث السوري ايمن سعيد عمارة الذي تظاهر بالاستياء من تعليم عشيق خديجة بلحسن العراقي السابق لها على الاستمناء, لم يضيره ولم يشعره بالخزي والعار انها كانت اضافة الى الاستمناء تذهب الى احضان عشيقها العراقي في لندن وتمارس معه مباشرة معه في الفراش في اجازتها الخمسة! ولا انها كانت تمص قضيب وخصيتي عشيقها العراقي وتطلبها, لشدة حبها واستمتاعها بمص قضيبه! ولم يكترث ولم يعترض ولم يبالي بان عشيقها العراقي علمها ان تقبل دبره وتلحسه! وان ذالك اعجبها وواضبت عليه! ام انها لم تخبره! اين اذا دليل الصدق والنقاء والصراحة والولاء والوفاء! ..لم يعترض على عشيقها العراقي بانه علمها ان تلعق لباسه الداخلي, وكانت هي من علمته على التلذذ بشم الباس الداخلي الذي كانت تواضب عليه, ولكن عشيقها العراقي اقترح عليها ان يتبادلا الالبسه الداخلية وان يلعقاها وهكذا فعلت وفعل وراق لهما كثيرا! لم يعترض الديوث السوري ايمن! ولم ينزعج كون خديجة احضرت كريم خاص للايلاج في دبرها بناءا على طلب عشيقها العراقي منها! وقدمت له مؤخرتها للايلاج كما مقدمتها! لم يطعن الديوث السوري ايمن سعيد عمارة بعشيق خديجة بلحسن في كل تلك القضايا ولم ينزعج! ما اثاره وازعجه فقط هو انه وبحسب زعم خديجة بلحسن قد "علمها" وهي طبيبة عمرها 25 عام على "الاستمناء"! رغم انها "شلحة" مغربية وكانت قد عاشت سبع سنوات في سكن داخلي في المغرب منذ المراهقة, قبل ان تتعرف على عشيقها العراقي السابق!
وهكذا..فعشيق خديجة بلحسن العراقي الاسبق لا يضيره ان كان هو حقا قد علمها "الاستمناء" ومداعبتها لنفسها! على العكس فهذا شيئ يفرحه! ولكنها ليست الحقيقة! فحبيبها العراقي سعيد بانه علمها ضروب والوان كثيرة في الجنس كما وهي ايضا علمته كما اسلفنا!
ونحن نقول للديوث السوري كلما قبلت خديجة بلحسن تذكر طعم قضيب عشيقها العرقي وسائله في شفتيها ولسانها, الذي لم يزعجك! وتذكر لما تقبلها "تمور الرافدين" من دبر عشيقها العراقي الذي قبلته ولحسته خديجة بلحسن حتى شبعت!
الأربعاء مايو 03, 2017 7:54 pm من طرف wrak wrak
» من اعهر ممن!
الأربعاء مايو 03, 2017 4:08 pm من طرف wrak wrak
» الديوث السوري ايمن سعيد عمارة و الشلحة المغربية خديجة بلحسن تحت المجهر!
الثلاثاء مايو 02, 2017 7:00 pm من طرف wrak wrak
» خديجة بلحسن واحبابها المصريين مهند وعلاء للارتباط والعيش في كندا!
الثلاثاء مايو 02, 2017 6:57 pm من طرف wrak wrak
» خديجة بلحسن ورحلة الاستجمام مع زميلها الدكتور المغربي في الدخلة!
الثلاثاء مايو 02, 2017 6:51 pm من طرف wrak wrak
» تعريف بالشلحة المغربية خديجة بلحسن
الثلاثاء مايو 02, 2017 6:22 pm من طرف wrak wrak
» خديجة بلحسن ولبس البرتقالي في امريكا!
الثلاثاء مايو 02, 2017 6:02 pm من طرف wrak wrak
» عثمان وماجد..الاثيين!
الثلاثاء مايو 02, 2017 3:40 pm من طرف wrak wrak
» خديجة بلحسن وعشيق الصحراء "الشلح"!
الثلاثاء مايو 02, 2017 3:38 pm من طرف wrak wrak